نحو بلاد… أبرد
تسير نملة على عنقي...تقف عند نقطة معينة قد تكون اكثر حلاوة من غيرها، ثم تلسعني بلؤم مبيّت ، تغار النملة الشرموطة مني... تغار من ذاك الشبح الزهري المؤخرة وشائب العانة الذي لثم عنقي بعنف وبصق عذابه في حلقي في الشاطئ وهرب...وانا أمشي…