خليل صويلح في ” دع عنك لومي “- ملحمة ضياع المثقف الحداثوي
شاع عن فنّي الرواية والقصة السوريتين، منذ منتصف القرن الماضي، الميل المزمن إلى الترميز، والإغراق في لعبة " التقية الأدبية " كتقنية أجادها ويجيدها السوريون، كما يجيدها عامّة الكتاب والأدباء العرب، وإن يكن بدرجة أقلّ، إلى الحدّ الذي أمكنهم…